حملة القضاء على العنف ضد المرأة
بقلم الكاتبة .سارة السهيل
لعبه جديده للآطفال وهي الكائن الجيني اسمه “ جنبتس” ينتمي إلى فصيلة الثدييات ويحمل صفات طفل صغير، ويباع للأطفال بالمحلات، والأخطر من ذلك أنّ به قلب حقيقي ينبض، وعروق ودم، ويموت تماماً مثل أيّ كائن حي. الكائن الغريب مصنّع من حمض نووي مخلط لجينات بشريّة وحيوانيّة، مع إضافة إليه مادة مطاطيّة مستخرجة من قناديل البحار، مثل التي تستخدم في صنع المواد التي تلصق الفئران والحشرات، كما يوجد دمية تعيش لمدة عام وأخرى تعيش لثلاثة أعوام”.
وتابع: “العبوة البلاستيكية الموجودة أعلى الكائن الغريب تعمل مثل عمل “الحضانة” التي يتمّ حفظ الأطفال فيها وذلك أثناء نوم الدمية، كما بداخل “الجنبتس” جهاز لمراقبة وظيفة عمل القلب، بالإضافة إلى أنه يتألم ويبكي ويتحرك”.
وتقول الشركة الكندية المنتجة إنّ الأطفال أصبحوا يشعرون بالملل تجاه الألعاب البلاستيكيّة أو الإلكترونيّة الأخرى، والتي تطلب إلى الصيانة والروتين في الأداء، ولكنّنا طوّرنا هذه الصناعة على نحو أفضل لتكون مثل الحيوانات الأليفة التي يفضّلها الأطفال، لتتماشى مع التكنولوجيا التي نستخدمها في حياتنا الصاخبة.
وكشف الأيوبي عن أنّ “في هذا المنتج الغريب أنبوب تغذية يتمّ إلحاق المواد الغذائيّة المحتوية على البروتينات به من أجل استمرار حياة “جنبتس” وإبقائها سليمة ونائمة.
وأصدرت الحكومة القطريّة والسعوديه فتوى تحرّم بيع وتداول هذه اللعبة، كما أرسل مدير إدارة الشؤون الإسلاميّة إلى رئيس الهيئة العامة للجمارك والمواني يحذّره من المنتج، ويمنع دخوله إلى البلاد تماماً.
وختم الأيوبي: “جنبتس” مثل الجنين البشري تماماً، ينمو وبه قلب ينبض وصغير الحجم، وهو الأمر المحرّم دينياً نظراً لأنّه مستنسخ من كائن بشري، ونودّ القول في النهاية أنّ هذه الشركات مهما بلغت من تطوّر علمي في مجال الهندسة الوراثيّة والجينات، فمن المستحيل أن يقوموا بخلق الروح”. فتباً لهم ولتجبّرهم في محاوله خلق انسآن بشري حسبي الله ونعم والوكيل ،، يجب الحذر من هالنوعيه من الآلعاب لآنها محرمه
وتابع: “العبوة البلاستيكية الموجودة أعلى الكائن الغريب تعمل مثل عمل “الحضانة” التي يتمّ حفظ الأطفال فيها وذلك أثناء نوم الدمية، كما بداخل “الجنبتس” جهاز لمراقبة وظيفة عمل القلب، بالإضافة إلى أنه يتألم ويبكي ويتحرك”.
وتقول الشركة الكندية المنتجة إنّ الأطفال أصبحوا يشعرون بالملل تجاه الألعاب البلاستيكيّة أو الإلكترونيّة الأخرى، والتي تطلب إلى الصيانة والروتين في الأداء، ولكنّنا طوّرنا هذه الصناعة على نحو أفضل لتكون مثل الحيوانات الأليفة التي يفضّلها الأطفال، لتتماشى مع التكنولوجيا التي نستخدمها في حياتنا الصاخبة.
وكشف الأيوبي عن أنّ “في هذا المنتج الغريب أنبوب تغذية يتمّ إلحاق المواد الغذائيّة المحتوية على البروتينات به من أجل استمرار حياة “جنبتس” وإبقائها سليمة ونائمة.
وأصدرت الحكومة القطريّة والسعوديه فتوى تحرّم بيع وتداول هذه اللعبة، كما أرسل مدير إدارة الشؤون الإسلاميّة إلى رئيس الهيئة العامة للجمارك والمواني يحذّره من المنتج، ويمنع دخوله إلى البلاد تماماً.
وختم الأيوبي: “جنبتس” مثل الجنين البشري تماماً، ينمو وبه قلب ينبض وصغير الحجم، وهو الأمر المحرّم دينياً نظراً لأنّه مستنسخ من كائن بشري، ونودّ القول في النهاية أنّ هذه الشركات مهما بلغت من تطوّر علمي في مجال الهندسة الوراثيّة والجينات، فمن المستحيل أن يقوموا بخلق الروح”. فتباً لهم ولتجبّرهم في محاوله خلق انسآن بشري حسبي الله ونعم والوكيل ،، يجب الحذر من هالنوعيه من الآلعاب لآنها محرمه